يتأثر الأداء الرياضي للرياضيين عندما لا يتناولون كفايتهم من السعرات الحرارية، وفي أغلب الأحيان تظهر لديهم مشاكل صحية متعددة، وفي هذه الحالة يطلق عليه نقص الطاقة النسبي في الرياضة.
واحد من أكثر المواضيع تداولًا في عالم التمارين والنوادي الرياضية هو الكربوهيدرات وعلاقته بالتمرين، في مقال اليوم سنناقش فيما إذا كان توقيت تناول الكربوهيدرات لهُ علاقة بالأداء الرياضي؟
المشي، الركض، الرقص بأنواعه، وأجهزة الكارديو المتواجدة بكثرة في النوادي الرياضية الخاصة بالنساء جميعها تصنف كتمارين هوائية، ولها فوائد كثيرة على صحة القلب، واللياقة، وغيره، ولكن لا يمكن أن تكون وسيلة فعالة لوحدها لخسارة الدهون، بناء العضلات، أو تحسين شكل الجسم.
ماذا نقصد بالكرياتين؟ وهل استخدامه لفترات طويلة من الزمن يسبب المشاكل الصحية؟
هل من الضرورة تناول الكافيين بهدف تحسين أو زيادة الأداء الرّياضي؟
هل يتحسن البناء العضلي إذا نام الشخص عدد ساعات أكثر؟
وما نتيجة النوم لعدد ساعات قليلة على الكتلة العضلية؟
هل يوجد علاقة ما بين النوم والبناء العضلي؟
في هذا المقال، سنتحدث لكم عن 5 أساسيات في التغذية، أثبت علمياً أهميتها في كمال الأجسام.
هل فكرت يومًا بالرابط بين ممارسة التمارين الرياضية والشهية؟ هل الرياضة بتساعدنا في التحكم بشعور الجوع والشبع؟
كم من البروتين الذي يتم امتصاصه يذهب للبناء العضلي؟ وهل هناك حد أدنى من الأحماض الأمينية يلزم لتحفيز البناء العضلي (Muscle Protein Synthesis)؟ هذا ما سنتطرق له في هذا المقال.