لماذا ننصح بتجنب تناول الدهون المتحولة؟
لماذا من المهم المحافظة على الكتلة العضلية، وعدم خسارتها أثناء رحلة خسارة الوزن. وإذا كان الوزن كرقم يقل على الميزان، فما الهدف من عدم خسارة الكتلة العضلية؟
عالم التغذية مليء بالخرافات التغذوية التي يتم تداولها بكثرة بين الناس، فما أشهر هذه الخرافات؟ وما مدى صحتها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟ كل هذا سنجيب عنه في هذا المقال.
في فت زاد، دائمًا ما نتحدث عن أهمية توازن الطاقة، فلخسارة الوزن، لا بد من وجود عجز في السعرات الحرارية المتناولة، والعكس صحيح لمن يسعى لزيادة وزنه. ولا شك أن واحدة من أهم وأفضل الطرق للتأكد من كمية السعرات الحرارية المتناولة هي تدوين الطعام، بالطريقة المناسبة للشخص، والتي عادة ما تكون باستخدام تطبيق معين يساعد في معرفة الحقائق التغذوية للطعام.
من أكثر النصائح المنتشرة بين الناس هي: عدم شرب الماء عند تناول الطعام لتجنب زيادة الوزن في منطقة البطن، أو محاولة عدم شرب السوائل عند تناول الوجبة، حتّى تكون عملية الهضم أفضل.
ما تأثير الحمية المنخفضة بالكربوهيدرات على متلازمة تكيس المبايض؟
هل تفكر باتباع نظام غذائي أفضل أو زيادة نشاطك البدني أو إجراء أي تغيير على عاداتك الحالية؟ إذا كان جوابك نعم، عليك في البداية إدراك مراحل تغيير العادات التي تعبر خلالها، فعملية تغيير العادة الواحدة تمر بالعديد من المراحل.
ولتجنب الدخول في دوامة دقة المعومات التغذوية وصحتها، يُفضل مراجعة أخصائي/ة تغذية لكي تتلقى المساعدة بالطريقة الصحيحة، ولكن ما هي الأسس التي تجعلك تختار أخصائي/ة تغذية معين؟
كثيرًا ما نسمع من الأهالي أن أطفالهم لا يتقبلون نوعيات معينة من الطعام، أو أنهم انتقائيّين بإختيار وجباتهم، أو أن تغذيتهم ليست سليمة، ومع إصرار الأهل عليهم لتناول هذه الأطعمة، قد يتشكّل لديهم نوع من التعصّب إتجاه الطعام، ولحل هذه المشكلة يجب إتباع أساليب وطرق بعيدًا عن تشكيل أي ضغوطات على الطفل.
يحتوي البول بشكل طبيعيّ على أملاح ومعادن ذائبة بنسب معينة، وعندما ترتفع مستويات هذه الأملاح والمعادن تترسب لتُشكل حصى في الكلى ، أو في أي عضو آخر في الجهاز البولي.