كون أن هناك معايير محددة لتشخيص اضطرابات الأكل المشهورة(Eating Disorder)، مثل: فقدان الشهية العصبي، الشره العصبي المرضي، واضطراب نهم الطعام فقد يكون تشخيصها سهل نسبيًا، ولكن ماذا عن السلوكيات الغذائية المضطربة والتي من الصعب تحديدها وتشخيصها، هل هي أقل أهمية ويمكن تركها دون تدخل علاجي واضح؟
وفقًا لقانون الجاذبية كل ما يصعد لابد أن ينزل، لكن قانون الجاذبية لا ينطبق على الوزن للأسف.
مقاومة الأنسولين (Insulin resistance) من أكتر المواضيع التي يتم السؤال عنها في الوقت الحالي، فماذا نعني بمقاومة الأنسولين وما أسبابها وما هي أعراضها؟وكيف يمكن للتغذية أن تساعد في العلاج؟
كون الطفل لا يتقبل تناول أطعمة معينة(Picky Eater) من المشاكل التي تواجه العديد من الأمهات، فهي من العادات التي تنتشر بكثرة لدى الأطفال وخصوصًا من عمر السنة إلى أربع سنوات.
الدوام المكتبي لساعات طويلة، والمحاضرات التي أصبحت أون لاين، والتسهيلات والخدمات التي توفر كل شيء إلى باب البيت وأنت جالس ومرتاح، جميعها أثّرت على النشاط البدني والحركة، وأصبح الناس يحبون الجلوس والراحة ويكرهون الحركة، وأصبح هذا نمط حياة لديهم.
هل يساعد الشاي الأخضر على خسارة الدهون حقًا؟ هل أستطيع تناول ما أريد من الطعام ثم شرب كأس من الشاي الأخضر لتعويض ذّلك؟
الوعي والإدراك اتجاه هوس الطعام الصحي ازداد في السنوات الأخيرة، خاصةً مع الانتشار الواسع للادعاءات التسويقية للأغذية النظيفة، والعضوية، والصحية، من قبل وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، واهتمام الناس الزائد في اختيار هذه الأطعمة، إلى الحد الذي يصل إلى الهوس غير الطبيعي.
الكثير من الأشخاص لديهم رغبة في البدء بحمية غذائية سواء لزيادة أو خسارة الوزن، لكن تقابلهم مشكلة الالتزام بالحمية، ففي البداية يسيطر الحماس والإرادة عليهم ولكن مع مرور الوقت تبدأ العزيمة بالانخفاض ويفقدون القوة على الاستمرار.
إذا كنت تسعى لإدخال كمية أكبر من الألياف في نظامك الغذائي، أو تبحث عن حل للتقليل أو التخلص من الإمساك الذي تعاني منه، فإنّ عشبة الإسباغول قد تكون أحد هذه الحلول.