تتواجد أعداد هائلة من البكتيريا في الفم بشكلٍ طبيعي، منها ما هو نافع، ومنها ما هو ضار مثل البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان، حيث ترتبط هذه البكتيريا مع جزيئات الطعام المتناولة لتشكل طبقة لزجة تسمى بالبلاك.
كثيرًا ما نسمع هذه الفترة جملة إن وجهي شاحب، متعب، أو حتى أن بشرتي جافة، وخصوصًا مع دخولنا في فصل الشتاء الذّي يعاني المعظم فيه من الجفاف. وأول شيء نفكر فيه هو استخدام الزيوت، والكريمات، و الماسكات ،وننسى الأهم وهو طبيعة ونوعية الغذاء الذي نتناوله.
عند اتخاذ القرار بالتغيير والبدء في رحلة خسارة الوزن ستجد العديد من الأنظمة الغذائية المتنوعة، ولكن التحدي الأكبر يكمن في اختيار النظام الغذائي الأنسب لك، ممكن ان تساعد أغلب هذه الحميات في خسارة الوزن بشكل أو آخر، لكن النظام الغذائي الأفضل هو الذّي يساعدك في المحافظة على خسارة الوزن وعدم العودة إلى نقطة البداية.
لماذا من المهم المحافظة على الكتلة العضلية، وعدم خسارتها أثناء رحلة خسارة الوزن. وإذا كان الوزن كرقم يقل على الميزان، فما الهدف من عدم خسارة الكتلة العضلية؟
عالم التغذية مليء بالخرافات التغذوية التي يتم تداولها بكثرة بين الناس، فما أشهر هذه الخرافات؟ وما مدى صحتها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟ كل هذا سنجيب عنه في هذا المقال.
في فت زاد، دائمًا ما نتحدث عن أهمية توازن الطاقة، فلخسارة الوزن، لا بد من وجود عجز في السعرات الحرارية المتناولة، والعكس صحيح لمن يسعى لزيادة وزنه. ولا شك أن واحدة من أهم وأفضل الطرق للتأكد من كمية السعرات الحرارية المتناولة هي تدوين الطعام، بالطريقة المناسبة للشخص، والتي عادة ما تكون باستخدام تطبيق معين يساعد في معرفة الحقائق التغذوية للطعام.
من أكثر النصائح المنتشرة بين الناس هي: عدم شرب الماء عند تناول الطعام لتجنب زيادة الوزن في منطقة البطن، أو محاولة عدم شرب السوائل عند تناول الوجبة، حتّى تكون عملية الهضم أفضل.
ما تأثير الحمية المنخفضة بالكربوهيدرات على متلازمة تكيس المبايض؟
هل تفكر باتباع نظام غذائي أفضل أو زيادة نشاطك البدني أو إجراء أي تغيير على عاداتك الحالية؟ إذا كان جوابك نعم، عليك في البداية إدراك مراحل تغيير العادات التي تعبر خلالها، فعملية تغيير العادة الواحدة تمر بالعديد من المراحل.