للسمنة أسباب متعددة ومعقدة لكن السبب الرئيسي “في الغالب” هو تناول سعرات حرارية أعلى مما يحتاج الجسم”مبدأ توزان الطاقة”.
الشبع هو مقدار الشعور بامتلاء المعدة وفقدان الرغبة بتناول المزيد من الطعام، وتتحدد نسبة الشبع لدى الشخص بحسب نوع الطعام وكميته.
يقوم الجسم في العديد من الوظائف الحيوية؛ مثل عملية إنتاج الطاقة والتي ينتج عنها مركبات ثانوية تُسمى الأجسام الحرة Reactive Oxygen or Nitrogen Species (RONS)، فمثلًا تنتج هذه المركبات كمركب ثانوي لعمليات إنتاج الطاقة، ولها العديد من الأدوار في جسم الإنسان بحيث تعمل كإشارات مُحفزة لحدوث عمليات أُخرى.
غالباً نفترض أن العلاقة بين مستوى النشاط البدني للشخص ومقدار السعرات الحرارية المتناولة علاقة طردية، وحتى المعادلات التي تستخدم في حساب احتياجات السعرات الحرارية للشخص تأخد بعين الاعتبار مستوى نشاطه البدني.
يتفق جميع أخصائيين التغذية على أهمية الفواكه والخضار في النظام الغذائي، وتعد من أول النصائح التي يخبروك بها عند اتباعك لنظام غذائي للتحسين من صحتك، كونها غنية بالفيتامينات، والمعادن، والألياف
مع انخفاض درجات الحرارة من الممكن أن تضعف مناعتنا، وتزيد الفترات التي نقضيها في الأماكن المغلقة، ومحاطين بمجموعة من الأشخاص، لذّلك يزدادد احتمال الإصابة بنزلات البرد، وبأي عدوى فيروسية أو بكتيرية.
يوجد العديد من الأسباب الكفيلة أن تدمّر صحتك عند اتّباع نظام غذائي قليل جدًا بالسعرات الحرارية، حيث يحتاج الجسم إلى مقدار معين من الطاقة حتّى يستطيع أن يحافظ على العمليات الأيضية، ونشاطاته خلال اليوم.
لا يوجد نوع طعام صحي ونوع آخر غير صحي، ولكن النمط الغذائي ككل يمكن أن يتم تقيمه على إنه صحي أو غير صحي.
نظام الإقصاء الغذائي هو إجراء تشخيصي لفترة زمنية محددة يستخدم لتحديد الأطعمة التي تسبب أضرار جانبية للفرد عند استهلاكها وقد تكون ناتجة عن حساسية الطعام، أو عدم تحمل الطعام، أو الآليات الفسيولوجية (التمثيل الغذائي-السموم).
الكثير منّا قد يعاني من الإمساك وذلك لأسباب متعددة منها: قلة شرب الماء والسوائل، اتباع نظام غذائي قليل بالأطعمة الغنية بالألياف مثل: الخضراوات، والفواكه، والحبوب الكاملة، كثرة تناول الوجبات السريعة، والمقلية، والمصنعة، وقلة الحركة أو عدم ممارسة أي نشاط بدني. وهناك العديد من الأسئلة حول هل الإمساك يسبب زيادة في الوزن، وما علاقته بذلك؟