يشعر البعض عند اتباع حمية غذائية لخسارة الوزن بالجوع والملل، الأمر الذي يعيق الاستمرار في الحمية والوصول إلى الهدف. فكيف يمكن التغلب على هذه المشكلة؟
عند طرح موضوع سوء التغذية قد يعتقد البعض أنها قلة تناول الطعام والنحافة الزائدة، ويتبادر إلى الأذهان صور الأشخاص بعظام يكسوها الجلد فقط، ويصدمون عند معرفة أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة قد يعانون من سوء التغذية أيضًا.
ما هي الخطوات التي يمكن اتباعها لتقليل من تأثير كورونا والحظر المنزلي على عاداتنا الغذائية وصحتنا النفسية؟
ما مدى فعالية الصيام المتقطع في مساعدة الأشخاص البالغين الذين يعانون من السمنة أو زيادة الوزن على خسارة الوزن عند مقارنتهم مع الذين لا يطبقونه؟
هل من الضرورة تناول الكافيين بهدف تحسين أو زيادة الأداء الرّياضي؟
هل يتحسن البناء العضلي إذا نام الشخص عدد ساعات أكثر؟
وما نتيجة النوم لعدد ساعات قليلة على الكتلة العضلية؟
هل يوجد علاقة ما بين النوم والبناء العضلي؟
في هذا المقال، سنتحدث لكم عن 5 أساسيات في التغذية، أثبت علمياً أهميتها في كمال الأجسام.
هل فكرت يومًا بالرابط بين ممارسة التمارين الرياضية والشهية؟ هل الرياضة بتساعدنا في التحكم بشعور الجوع والشبع؟
كم من البروتين الذي يتم امتصاصه يذهب للبناء العضلي؟ وهل هناك حد أدنى من الأحماض الأمينية يلزم لتحفيز البناء العضلي (Muscle Protein Synthesis)؟ هذا ما سنتطرق له في هذا المقال.