يقوم الجسم في العديد من الوظائف الحيوية؛ مثل عملية إنتاج الطاقة والتي ينتج عنها مركبات ثانوية تُسمى الأجسام الحرة Reactive Oxygen or Nitrogen Species (RONS)، فمثلًا تنتج هذه المركبات كمركب ثانوي لعمليات إنتاج الطاقة، ولها العديد من الأدوار في جسم الإنسان بحيث تعمل كإشارات مُحفزة لحدوث عمليات أُخرى.
الكثير من الأشخاص لديهم رغبة في البدء بحمية غذائية سواء لزيادة أو خسارة الوزن، لكن تقابلهم مشكلة الالتزام بالحمية، ففي البداية يسيطر الحماس والإرادة عليهم ولكن مع مرور الوقت تبدأ العزيمة بالانخفاض ويفقدون القوة على الاستمرار.
تعتبر التغذية عامل مهم وأساسي لتحسين عمل جهاز المناعة، حيث أن توفير نظام غذائي متكامل يشمل جميع العناصر الغذائية بالكميات المناسبة يؤدي إلى تحسين عمل جهاز المناعة مقارنًة بالتركيز على عنصر غذائي واحد فقط.
هل تشعر بالاكتئاب في معظم الأوقات، هل تشعر بفقدان النشاط أو الاهتمام اتجاه الأمور التي كنت تستمتع فيها؟ تركيزك مُنخفض، وتشعر بالرغبة بالنوم طوال الوقت أو أغلبه؟ ما السبب وراء ذلك؟ وهل هذه الحالة مؤقتة أو لا، وما الحل؟
كيف يؤثر الطعام على الحالة النفسية؟ وهل تناول الشوكولاتة هي أفضل طريقة لتحسين المزاج؟
ممارسة التمارين الرياضية من الخطوات الأولى والأساسية في رحلة خسارة الوزن، ومن هنا يأتي يتبادر إلى الأذهان سؤال مهم: ما هو أفضل نوع من التمارين الرياضية لخسارة الوزن، التمارين الهوائية( الكارديو) أو تمارين المقاومة؟ وأيهما سيساعد في تحقيق أكبر خسارة ممكنة للوزن؟ وماذا لو كانت تمارين الكارديو ليست النوع المفضل لدي هل يجب ممارستها لخسارة الوزن؟
سؤال مُهم جدًا ويتوارد إلى أذهان الكثيرين، هل فعلًا يوجد نوع معين من الطعام يزيد من معدل الحرق؟
هل يتحسن البناء العضلي إذا نام الشخص عدد ساعات أكثر؟
وما نتيجة النوم لعدد ساعات قليلة على الكتلة العضلية؟
هل يوجد علاقة ما بين النوم والبناء العضلي؟