الوعي والإدراك اتجاه هوس الطعام الصحي ازداد في السنوات الأخيرة، خاصةً مع الانتشار الواسع للادعاءات التسويقية للأغذية النظيفة، والعضوية، والصحية، من قبل وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، واهتمام الناس الزائد في اختيار هذه الأطعمة، إلى الحد الذي يصل إلى الهوس غير الطبيعي.
مع التقدم بالعمر تبدأ المشاكل الصحية بالتطور والظهور، منها ما يكون نتيجة تراكمات وأمراض أخرى على المدى الطويل، وهناك أمراض معينة تزداد احتمالية الإصابة بها مع التقدم بالسن، ومن أشهر هذه الأمراض فقدان الكتلة العضلية الهيكلية(الساركوبينيا)، وهي ما سنتحدث عنه في هذا المقال.
تعد ممارسة التمارين الرياضية شرط أساسي يجب تحقيقه للحصول على حياة صحية، ولكن أحيانًا تأخذ الإنسان إلى منحنيات شديدة الخطورة، ويصبح التوقف عن ممارستها لفترة زمنية معينة ضرورة، لكي تعود الرياضة أداة تساعدنا في تحقيق حياة صحية متوازنة، لا أن تكون سبب في مشاكلنا الجسدية والنفسية.
هناك العديد من الأدوية التي تسبب زيادة الوزن كأثر جانبي لها. في هذا المقال سنتعرف على أمثلة للأدوية التي تسبب زيادة في الوزن وكيف تقوم بذلك.
لا تختلف عادات الفرد في ممارسة وظائفه اليومية من عمل أو دراسة في شهر رمضان، ولكن عند الحديث عن العادات الغذائية فستختلف طبعًا، فطبيعة الشهر الفضيل وحصره لأوقات تناول الطعام في مواعيد محددة تفرض تغيير على عادات وكميات وطبيعة الأكل.
هو اضطراب أكل أو تغذية كان يُشار إليه سابقًا ب ” اضطراب الأكل الانتقائي”، يتميز بنمط مستمر ومضطرب من الأكل.
تتداخل الكثير من العوامل في تحديد العادات الغذائية للأشخاص، منها الداخلية، والخارجية، واليوم سنتحدث عن عامل مهم ألا وهو تأثير صورة الجسد، وكيف ممكن أن تؤثر على العادات الغذائية، وهل هي حالة خطيرة يجب الحذر منها والانتباه لها؟
تتواجد أعداد هائلة من البكتيريا في الفم بشكلٍ طبيعي، منها ما هو نافع، ومنها ما هو ضار مثل البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان، حيث ترتبط هذه البكتيريا مع جزيئات الطعام المتناولة لتشكل طبقة لزجة تسمى بالبلاك.
لماذا من المهم المحافظة على الكتلة العضلية، وعدم خسارتها أثناء رحلة خسارة الوزن. وإذا كان الوزن كرقم يقل على الميزان، فما الهدف من عدم خسارة الكتلة العضلية؟
في فت زاد، دائمًا ما نتحدث عن أهمية توازن الطاقة، فلخسارة الوزن، لا بد من وجود عجز في السعرات الحرارية المتناولة، والعكس صحيح لمن يسعى لزيادة وزنه. ولا شك أن واحدة من أهم وأفضل الطرق للتأكد من كمية السعرات الحرارية المتناولة هي تدوين الطعام، بالطريقة المناسبة للشخص، والتي عادة ما تكون باستخدام تطبيق معين يساعد في معرفة الحقائق التغذوية للطعام.