كل منا يوجد لديه وجبة مفضلة قد يلجأ لها عندما يريد التحسين من مزاجه، لكن مع الأسف أن تأثير هذا الطعام، أو الوجبة مؤقت قد لا يدوم طويلًا إذا لم يكن نظام أكلك متوازن، وغني بالعناصر الغذائية التي قد تساعد فعلًا في تحسين المزاج على المدى البعيد ولفترات أطول.
كثيرًا ما نسمع هذه الفترة جملة إن وجهي شاحب، متعب، أو حتى أن بشرتي جافة، وخصوصًا مع دخولنا في فصل الشتاء الذّي يعاني المعظم فيه من الجفاف. وأول شيء نفكر فيه هو استخدام الزيوت، والكريمات، و الماسكات ،وننسى الأهم وهو طبيعة ونوعية الغذاء الذي نتناوله.
من أكثر النصائح المنتشرة بين الناس هي: عدم شرب الماء عند تناول الطعام لتجنب زيادة الوزن في منطقة البطن، أو محاولة عدم شرب السوائل عند تناول الوجبة، حتّى تكون عملية الهضم أفضل.
كثيرًا ما نسمع من الأهالي أن أطفالهم لا يتقبلون نوعيات معينة من الطعام، أو أنهم انتقائيّين بإختيار وجباتهم، أو أن تغذيتهم ليست سليمة، ومع إصرار الأهل عليهم لتناول هذه الأطعمة، قد يتشكّل لديهم نوع من التعصّب إتجاه الطعام، ولحل هذه المشكلة يجب إتباع أساليب وطرق بعيدًا عن تشكيل أي ضغوطات على الطفل.
هل حقًا يمكن تحديد النظام الغذائي عن طريق فصيلة الدم؟ وهل من المعقول أن جميع الأشخاص الذين فصيلة دمهم(A) تناسبهم نفس الحمية؟
يمارس العديد من الأشخاص تمارين المقاومة بهدف زيادة الكتلة العضلية، ولكن هل هذه الفائدة الوحيدة من ممارستها؟
الأشواغندا: عشبة خضراء لها أزهار صفراء اللّون، تشتهر بها دولة الهند حيث كانت تُستخدم قديمًا كعلاج ودواء.
ما هي الخطوات التي يمكن اتباعها لتقليل من تأثير كورونا والحظر المنزلي على عاداتنا الغذائية وصحتنا النفسية؟
هل من الضرورة تناول الكافيين بهدف تحسين أو زيادة الأداء الرّياضي؟