1.الكفاية (Adequacy)

هذا يعني أن تكون الحمية الغذائية كافية في السعرات الحرارية، والعناصر الغذائية من البروتين، والكربوهيدرات، والدهون، والفيتامينات، والمعادن.

2. الإتزان (Balance)

ويتحقق ذّلك من خلال تناول كمية كافية من الأطعمة المختلفة دون الوصول إلى مرحلة الإفراط، فمثلاً  تعتبر اللحوم مصدر غني بالحديد ولكنها تفتقر للكالسيوم، بينما يعتبر الحليب مصدر غني بالكالسيوم ولكنه يفتقر نسبيًا للحديد، لذّلك الأفضل تناول هذه الأطعمة بإتزان لكي تستطيع تحصيل حاجتك من العناصر الغذائية المختلفة.

3. التحكم بالسعرات (Calorie Control)

من أجل تحقيق ما يعرف بتوازن الطاقة (energy balance) أي ما تتناوله من طاقة من الغذاء مناسبًا لما يصرفه الجسم، وذلك بحسب هدفك من: خسارة الوزن، المحافظة على الوزن، أو زيادة الوزن.

4. كثافة الطاقة والعناصر الغذائية (Nutrient Density)

تناول الأطعمة الغنية بالمغذيات والقليلة بالسعرات، فمثلاً يمكنك الحصول على (250مليغرام) من الكالسيوم في (35 غ) من جبنة تشيدر بحيث تعطي 144 سعرة حرارية، في المقابل يمكنك الحصول على نفس الكمية من الكالسيوم في كوب واحد (240 مل) من الحليب قليل الدسم يحتوي على 79 سعرة حرارية؛ كلاهما  متساويين في كمية الكالسيوم ولكن الفرق في السعرات الحرارية.

5. الإعتدال (Moderation)

تعطينا الأطعمة العالية بالدهون والسكر المتعة، ولكنها عالية في السعرات الحرارية عالية، ومحتواها قليل من العناصر الغذائية، لذّلك الأفضل تناولها بكميات معتدلة.

6. التنويع (Variety)

التنويع في الأصناف الغذائية من أجل المتعة، وعدم الملل، والحصول على مختلف العناصر الغذائية، فمثلاً أنواع الفاكهة المختلفة تحتوي على كميات مختلفة من الفيتامينات والمعادن، كما يساعد التنويع في النكهات خاصةً عند اختيار الفواكه والخضار الموسمية في زيادة الرغبة في تناولها.