الدوام المكتبي لساعات طويلة، والمحاضرات التي أصبحت أون لاين، والتسهيلات والخدمات التي توفر كل شيء إلى باب البيت وأنت جالس ومرتاح، جميعها أثّرت على النشاط البدني والحركة، وأصبح الناس يحبون الجلوس والراحة ويكرهون الحركة، وأصبح هذا نمط حياة لديهم.
الدوام المكتبي لساعات طويلة، والمحاضرات التي أصبحت أون لاين، والتسهيلات والخدمات التي توفر كل شيء إلى باب البيت وأنت جالس ومرتاح، جميعها أثّرت على النشاط البدني والحركة، وأصبح الناس يحبون الجلوس والراحة ويكرهون الحركة، وأصبح هذا نمط حياة لديهم.