نظام الإقصاء الغذائي

نظام الإقصاء الغذائي هو إجراء تشخيصي لفترة زمنية محددة يستخدم لتحديد الأطعمة التي تسبب أضرار جانبية للفرد عند استهلاكها وقد تكون ناتجة عن حساسية الطعام، أو عدم تحمل الطعام، أو الآليات الفسيولوجية (التمثيل الغذائي-السموم).

نقص الوزن

جسم الإنسان بطبيعته يفضل البقاء على حاله ويرفض التغيّر في الوزن زيادةً أو نقصاناً، وبالرغم من صعوبة تنزيل الوزن فإن زيادته تعتبر أصعب بكثير، بل وقد تحتاج إلى وقت أطول خاصةً إذا كانت الزيادة في الكتلة العضلية وليس الكتلة الدهنية.

التغذية والأداء الأكاديمي للطلاب

تلعب المدرسة دور مهم، لا يقل أهمية عن دور العائلة لضمان حصول الطفل على احتياجاته من المغذيات، كون أن الطفل قد يتناول على الأقل وجبة واحدة في المدرسة، لذا من المهم توفير خيارات غنية بالعناصر الغذائية.

ما الفرق بين اضطربات الأكل وسلوكيات الأكل المضطربة؟ 

كون أن هناك معايير محددة لتشخيص اضطرابات الأكل المشهورة(Eating Disorder)، مثل: فقدان الشهية العصبي، الشره العصبي المرضي، واضطراب نهم الطعام فقد يكون تشخيصها سهل نسبيًا، ولكن ماذا عن السلوكيات الغذائية المضطربة والتي من الصعب تحديدها وتشخيصها، هل هي أقل أهمية ويمكن تركها دون تدخل علاجي واضح؟